ياليتني كنتُ غسالاً

لما احتضر عبدالملك بن مروان  (ت86هـ) أمر بفتح الأبواب من قصره ، فلما فتحت سمع قصاراً (غسالاً) بالوادي يغني ، فقال : ما هذا ؟ قالوا : قصار ، فقال : يا ليتني كنت قصاراً أعيش من عمل يدي . فلما بلغ ذلك سعيد بن المسيب قال : الحمد لله الذي جعلهم عند موتهم يفرون إلينا ولا نفر إليهم .
 
 
 
 
الدولة الأموية عوامل النهوض وتداعيات الانهيار المجلد 2 لصلابي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أبوكبير الهذلي وتأبط شراً

جرير والفرزدق والأخطل والاعرابي

من حكم العرب