فإن سرور النفس فيما هنالكَ
كان الحجاج بن يوسف الثقفي(ت95هـ) رأى في منامه أن عينيه قُرعتا ، فلما أصبح طلق الهندين : هند بنت المهلب ، وهند بنت أسماء بن خارجة ، فلم يلبث أن جاءه نعي أخيه محمد من اليمن في اليوم الذي مات فيه ابنه محمد ، فقال : هذا والله تأويل رؤياي ، ثم قال إنا لله وإنا إليه راجعون ، محمد ومحمد في يوم واحد :
حسبي بقاء الله من كل ميتٍ
وحسبي رجاء الله من كل هالك
إذا كان رب العرش عني راضياً
فإن سرور النفس في ما هنالك
تعليقات
إرسال تعليق